أحدث الأخبار مع #مجمع ناصر الطبي


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
جيش الاحتلال معترفا باستهداف فلسطينيين فى مراكز مساعدات رفح: نحقق بالأمر
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم السبت، بارتكاب مجزر في حق فلسطينيين بالقرب من مركز توزيع المساعدات في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وزعم في بيان، إن "مشتبه بهم اقتربوا من قوات جيش الدفاع الإسرائيلي التي كانت تنفذ عمليات في منطقة رفح، بشكل عرض القوات للخطر، وعندما لم يبتعدوا أطلقت النار لتفريقهم، ورود أنباء عن سقوط ضحايا، ويجري التحقيق في الحادث. وأوضح أن إطلاق النار وقع على بعد حوالي كيلومتر واحد من مجمع التوزيع خلال الليل. وارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلية، مجزرة جديدة في حق المجوعين في قطاع غزة ، حيث قتلت نحو 36 شخصا فضلا عن نحو 70 مصابا، قرب مركز توزيع المساعدات في مدينة رفح جنوبي القطاع المحاصر منذ أكتوبر 2023، بحسب ما أعلن مجمع ناصر الطبي اليوم السبت. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أطلقت وابلا من الرصاص صوب المواطنين المجوعين قرب مركز المساعدات التابع للشركة الأمريكية الإسرائيلية شمال مدينة رفح، ما أدى لاستشهاد نحو 36 مواطنا وإصابة 70 آخرين على الأقل. بدروها قالت مصادر في مستشفيات غزة، إن 70 شهيدا ارتقوا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 36 من طالبي المساعدات.


الغد
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
الاحتلال يستمر بارتكاب مجازر جديدة في غزة
اضافة اعلان كما أفادت مصادر محلية أن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب أكثر من 10 في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال باستهداف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس، جنوبي قطاع غزة.ونقلا عن موقع "الجزيرة نت"، ذكرت مصادر فلسطينية محلية في وقت مبكر من فجر اليوم، أن قصفا مدفعيا استهدف منطقة الزرقاء جنوب غرب مدينة جباليا شمالي قطاع غزة.وأفادت مصادر فلسطينية باستشهاد اثنين جراء استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلا في مخيم البريج وسط قطاع غزة.وقال مجمع ناصر الطبي ليلة الجمعة/ السبت، إن 6 فلسطينيين استشهدوا وأصيب أكثر من 10 آخرين بقصف إسرائيلي لخيام نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس.وأصيب عدد من الفلسطينيين إثر قصف الاحتلال خياما تؤوي نازحين داخل مدرسة إيواء في حي الشيخ رضوان، شمالي مدينة غزة.كما استهدفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي محيط مفرق الشجاعية شرقي مدينة غزة.وقالت مصادر إعلامية فلسطينية إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي شنت غارة جوية على منطقة المواصي غربي خان يونس، جنوبي القطاع.كما ذكرت مصادر إعلامية فلسطينية ليلة الجمعة/ السبت، أن انفجارات ضخمة هزّت مدينة غزة والمناطق الوسطى جراء نسف جيش الاحتلال الإسرائيلي منازل الأهالي شرقي حي التفاح.


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
بالصور.. مستشفى ناصر الطبي يُقصف بمرضاه
لم يكن المرضى في غرف مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس يتوقعون أن يتحوّل المكان الذي احتموا به طلبا للعلاج إلى ساحة قصف جديدة، لكن فجر اليوم الثلاثاء، الموافق 15 مايو/أيار الجاري، حمل إليهم ما بات مألوفا في غزة منذ بداية الحرب، نيران إسرائيلية لا تفرّق بين جريح وطبيب، ولا تترك لمرافق الصحة فرصة للاستمرار. ومع قصف مبنى الجراحات في المجمع، استُشهد فلسطينيان وأصيب آخرون بينهم مرضى وطواقم طبية، في جريمة وصفتها وزارة الصحة الفلسطينية بأنها "جزء من خطة ممنهجة لتفكيك ما تبقى من المنظومة الصحية في القطاع"، الذي يعيش تحت حرب شاملة من القتل والتجويع والتدمير منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي بيان شديد اللهجة، قالت الوزارة إن القصف الإسرائيلي "استهدف بشكل مباشر المرضى والجرحى داخل مجمع ناصر الطبي أثناء تلقيهم العلاج"، مضيفة أن تكرار استهداف المستشفيات يعكس إصرار الاحتلال على "حرمان الفلسطينيين من أبسط حقوقهم في العلاج" وتحويل المرافق الصحية إلى ساحات قتل. ولم يتوقف الاستهداف عند حدود الأسرة الطبية، فقد أكدت المصادر الرسمية في قطاع غزة أن القصف ذاته أسفر عن استشهاد الصحفي حسن إصليح مدير وكالة "علم 24″، ليرتفع عدد شهداء الصحافة منذ بداية العدوان إلى 215 صحفيا، في مشهد يوضح كيف أصبح العمل الإعلامي في غزة مخاطرة بالحياة وسط حرب لا تعترف بقواعد أو حدود. ونعى المكتب الإعلامي الحكومي إصليح، وقال إن "استهداف الصحفيين داخل المستشفيات ليس فقط محاولة لإسكات الحقيقة، بل أيضًا رسالة واضحة مفادها أن لا أحد بمأمن في هذا العدوان". ولم يكن هذا القصف الأول لمجمع ناصر الطبي، فقد سبق أن تعرض المجمع -وهو من أكبر المستشفيات في جنوب القطاع- لقصف وعمليات اقتحام عنيفة من قبل قوات الاحتلال خلال عمليتها البرية في خان يونس مطلع العام الجاري، مما أدى حينها إلى إخراجه عن الخدمة وتهجير مرضاه بالقوة، في واحدة من أبرز الجرائم الموثقة ضد المرافق الصحية. وترى وزارة الصحة الفلسطينية ومراقبون حقوقيون أن استهداف إسرائيل المتكرر للمستشفيات ليس حادثا عرضيا، بل نهجا مستمرا يستهدف تقويض قدرة القطاع على الصمود ودفعَ السكان إلى الاستسلام عبر حرمانهم من العلاج والرعاية. ويؤكد مراقبون أن هذه السياسة تترافق مع استهداف مباشر لسيارات الإسعاف ومراكز الإيواء والمرافق الحيوية، في خرق واضح لاتفاقيات جنيف التي تُلزم الأطراف المتحاربة بحماية المؤسسات الصحية ومنع المساس بها.